لم يكد يستلم منصبه الجديد مديرا لتحرير جريدة الرياض حتى انكشفت فضيحته مع اثنان من الصحافيين هما تركي الناصر السديري وحمد العسكر في انشاء وكالة الجريدة للاعلانات والاعلام والتي جعلوها تقوم على اكتاف جريدة الرياض واستغلوا علاقات مندوبي الجريدة لتحقيق منافع مادية على مدى فترة طويلة مضت .. واالقضية الان بين يدي رئيس تحرير الرياض تركي السديري الذي كان صالح الزيد ووكالته يستغلون اسمه في تمرير اعمالهم الاعلانية وهو مايتقاطع مع مصالح الجريدة ويعد خيانة وفسادا واضحا .. كما كشفت هذه القضية ان نائب رئيس التحرير عبدالمحسن الداود يتقاضى مبلغ 700الف ريال سنويا من شركة الاتصالات مقابل تمرير اخبارها على انه مستشارا لها مما افقد الجريدة ملايين الريالات من اعلانات الشركة حيث لم تعد بحاجة للاعلان في ظل قيام الداود بخدمتها بذلك على شكل اخبار ..
القريبون من اجواء الجريدة يقولون ان الوضع في حالة غليان .. وتركي السديري الان على المحك فهل يضحي بهؤلاء ان سيصمت
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق