قد يتسأل البعض ما شان الثقافه وتركي الحمد في مدونه مكرسه لفضح اللصوص
الواقع ان مافيا القصمان كل لايتجزأ فهم يلمعونم كتابهم وصحفييهم ومشائخهم
وتجارهم بفعل سيطرتهم على وسائل الاعلام
ومهمتنا هنا كشف الزيف القصيمي ومدى الجهل الفاضح للمتثيقفين القصمان المفروضين علينا
هنا مقال كتبه تركي الحمدبعنوان تأملات في الثقافة والأمن الفكري
وسنأخذمنههذه الجزئيه
__
أمور كثيرة بدأ يدخل فيها مفهوم " الأمن "، حتى لو كانت تلك الأمور لا علاقة لها بمفهوم الأمن بمعناه التقليدي. فمن المفهوم أن يكون هناك حديث عن الأمن القومي، أو الأمن الوطني، أو الإقليمي أو العالمي، بل وحتى الحديث عن الأمن الغذائي، بمعنى أن لا تتحول الدولة إلى معتمد كلي في غذائها على مصادر خارجية، بحيث يتحول الغذاء إلى سلاح يمكن من خلاله إجبار دولة ما على سلوك ما عن طريق تجويعها. وربما ظهر غداً مفاهيم أخرى للأمن، مثل الأمن النفطي، أو الأمن المائي، وكل هذه التطورات ممكنة ومحتملة ومفهومة في ذات الوقت،
___http://te-in.facebook.com/topic.php?uid=12507906148&topic=8509
يعني مفكر عظيم وفيلسوف كبير واستاذ السياسة لا يعرف ان " الأمن المائي " مفهوم ظهر منذ عقدين من الزمن ، وليس مصطلحا محتمل الظهور بناء على المتنبئ السياسي الخطير الأستاذ تركي الحمد !
ظهرت مئات الدراسات عن الامن المائي العربي والعالمي ، ومؤتمرات عقدت في هذا الصدد ، وهو لا يزال يتوقع ان يظهر هذا المصطلح ؟
الله يخلف بس ..
وبالمناسبه له سقطات كثيره تنم عن جهل عظيم!
___
تحديث
على فكره هذا المقال نشر في الشرق الاوسط
وبعد تنبيهي لجهل الحمد حذف المقال من ارشيف الجريده على الشبكه!
الجمعة، 5 فبراير 2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق