الأربعاء، 6 يناير 2010

اراضي قرية ثول بعد ان سطى عليها محافظ هئية الاستثمار الدباغ مع عبدالرحمن وعادل فقيه وبقية الطروش مستغلين ثقة الملك

بعد عشرين عاما من محاولات السطو على اراضي ابناء قرية ثول

من قبل عبدالرحمن فقيه وعادل فقيه ولوبي الطروش وبعد انظمام محافظ هيئة الاستثمار لهم عمرو الدباغ

جائت الفرصة المواتية بعد قرار انشاء جامعة الملك شاهد كيف استغلوا ثقة الملك فيهم وشاهد كيف يعوض المواطنين باراضي على مجاري السيول!!!!

ابو متعب لقد كافح المواطنين في حماية آراضيهم من اللصوص عشرون عاما

ايخسروا معركتهم بسبب ثقتك في من لايستحق الثقة؟

ان مايحز في نفوس المواطنين بالدرجة الاولى

هو ان هذه السرقة تمت بذريعة تاسيس جامعة الملك عبدالله

نص الرسالة :-





الاخ خالد الزهراني اسعد اللة مساؤكم بكل خير

اخي الكريم قراءت موضوعكم الصادق عن المدعو محافض هيئة الاستثمار عمرو الدباغ واحب ان اضيف لك معلومات جديدة عن هذا المارق .

انا من ابناء ثول تلك القرية الساحلية تقع شمال مدينة جدة .كرمها خادم الحرمين اخيرا بانشاء جامعة الملك عبد اللة فيها.

اخي الكريم منذو 20 سنة والسيد عبد الرحمن فقيه يدور حولنا ويرغب في استثمار القليل المتبقي من بحر بلدتنا

الحالمة اللذي لم يتبقى لها سوا 1500 متر عبارة عن شاطئ بحري وبة مرسى للصيادين البسطاء وهذا المرسى قديم

قدم الارض ومن عليها وانشئت الدولة بجهود الامين السابق لجدة المعلمي كورنيش بسيط لترفية المواطنيين من ثول

والقرى. المجاورة.اعاننا اللة على عبدالرحمن فقيه وطردناة اكثر من مرة.ولكن جاك يمهنا متمنا وجاء عادل فقيه الى

الامانة ومع قرار خادم الحرميين بانشاء الجامعة على مساحة 24000000 مليون متر وهنا زانت لهم اللعبة وقالو ان

هذة المساحة ناقصة ولايمكن تطبقها على الطبيعة لان فيها مياة وجزر واذا بعمرو الدباغ فى مركز البلدية يهدد

ويتوعد ويضيف مساحة 2500000 الى حرم الجامعة واوهمو خادم الحرمين بجعلها وقف للجامعة وللمعلومية هذة

المساحة عليها كورنيش البلدة ومرفاء الصيادين ومركز سلاح الحدود وعدد 650 قطعة ارض تخص

المواطنيين .وهي معروضة للاستثمار ومن يستثمرها هوا عبد الرحمن فقيه بدعم من ابنهم عادل الامين .اما نحن اهل

القرية يريدون ان يعطونا بديل لاراضينا التي سلبت بعيدة عن القرية وعلى مجاري السيول.اما الكورنيش ومركز سلاح

الحدود فذهبوا الى منطقة تجري فيها السيول ولاتصلح للسكن او المنشئات ونحن اعرف بها واشتروها من احد

الامراء بمبلغ 250 مليون وبدؤا ينشؤن عليها معبر للبحر ومركز للسلاح الحدود والحرس الوطني وهم مثل اللذي

يصنع هرما من السكر على مجاري السيول بتنفيذ شركة ارامكو بتوجية من ملكنا المفدى ونتوقع انهيارها واهدار

المال العام في اية لحضة ينعم اللة علينا بالمطر.وسال لعابهم اكثر من ذلك وهم الان يخططون للهف كامل البلدة

وتهجير اصحابها شرقا الى الجبال والاودية بحجة العشوائية والاستثمار خير وقار لتستر ونهب البلد واهلة لابارك اللة

فيهم ولابارك لهم فيما يحصدون .هذا مااحببت ان اضيف لك من معلومات عن هذة العصابة التي تعيش في الارض

فسادا.

وفقك اللة لما يحب ويرضى والسلام ختام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق